الرهاب الاجتماعي يقود الشخص كما ذكرت إلى احمرار الوجه والارتعاش في المواقف الاجتماعية كالخطاب -خصوصاً مع الغرباء- أو الوجود في موقف اجتماعي كجلسة اصدقاء أو أهل على سبيل المثال. هناك أعراض أخرى للرهاب الاجتماعي كاضطراب التنفس أو الغصّة أو الشعور بالرغبة في التقيؤ أثناء محاولة الحديث مع الغير.
اعتذر منك أخي الفاضل أو أختي الفاضلة، فلا يمكنني تقديم التشخيص ولا العلاج عن طريق الموقع، كل ما نستطيع نصحك به لو زيارة طبيب، فالحالات النفسية يمكن علاجها دوائياً وكلامياً بالحوار مع طبيب متخصص. هناك عدة أنواع من الجلسات والتمارين الكلامية أو الاجتماعية التي قد تكسر حاجز الرهاب الاجتماعي مع الممارسة، لكن يجب القيام بها تحت اشراف الطبيب النفسي، والعلاج الدوائي مفيد أيضاً.
الرهاب الاجتماعي يقود الشخص كما ذكرت إلى احمرار الوجه والارتعاش في المواقف الاجتماعية كالخطاب -خصوصاً مع الغرباء- أو الوجود في موقف اجتماعي كجلسة اصدقاء أو أهل على سبيل المثال. هناك أعراض أخرى للرهاب الاجتماعي كاضطراب التنفس أو الغصّة أو الشعور بالرغبة في التقيؤ أثناء محاولة الحديث مع الغير.
اعتذر منك أخي الفاضل أو أختي الفاضلة، فلا يمكنني تقديم التشخيص ولا العلاج عن طريق الموقع، كل ما نستطيع نصحك به لو زيارة طبيب، فالحالات النفسية يمكن علاجها دوائياً وكلامياً بالحوار مع طبيب متخصص. هناك عدة أنواع من الجلسات والتمارين الكلامية أو الاجتماعية التي قد تكسر حاجز الرهاب الاجتماعي مع الممارسة، لكن يجب القيام بها تحت اشراف الطبيب النفسي، والعلاج الدوائي مفيد أيضاً.
وعشتم في أتم السلامة. :)
المصدر: http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmedhealth/PMH0001953/
عن المُجيب
طبيب إمتياز ينوي التخصص في الطب النفسي، شديد الاطلاع في مجالات العلم النفسي والصحة العقلية. يهوى الكتابة.